Accéder au contenu principal

Articles

Affichage des articles du 2017

البرج او غار روبان

    غار روبان  : في تقرير أعده مركز دراسات فرنسي يتحدث فيه عن غار روبان و التي يعني بها المنطقة التي يوجد فيها منجم البرج و منطقة أخرى غير بعيدة عنها هي "المنطقة المعيشية للعمال" (القرية) . و قد جاء في هذا التقرير ما يلي 1852 تم اكتشاف معدن غار روبان (البرج) 1853 انشاء شركة لاستغلال المعدن 1856 بداية الاستغلال الفعلي للمعدن . أثناء عملية التنقيب تم العثور على تمثال صغير ل"العذراء مريم" و حسب العمال فإنها تعود لآثار رومانية مما يدل على وجود كنيسة قديمة أو دير للرهبان في هذا المكان المعزول. إلى هذه السنة غار روبان تابع إداريا إلى سبدو. 1857 انشاء ميليشيا من 120 عضو لحراسة المعدن تم بناء مدرسة تضم 22 متمدرسا من أبناء العمال الذين هم من جنسية فرنسية و اسبانية و يقطنون في قرية تضم 400 ساكن في سنة 1858 ثم أصبحوا309 ساكن في سنة 1865. في سنة 1858 إلحاق غار روبان اداربا ب مغنية التي أصبحت بلدية مختلطة. 22-01-1859 الشركة المستغلة للمعدن تنشئ كنيسة 13و 14 ففري 1859 كاردينال الجزائر العاصمة يدشن هذه الكنيسة و تقدم له هدية متمثلة في تمثال" العذراء مريم" الذي

إكتشف أجمل وأشهر المعالم السياحية الطبيعية والاثرية لتلمسان لؤلؤة الغرب الجزائري

إكتشف  أجمل وأشهر المعالم السياحية الطبيعية والاثرية لتلمسان لؤلؤة الغرب الجزائري :  تِلِمْسَان أي تْلَمْسَانْ بالنطق الدارجة هي مدينة قديمة في غرب الجزائر في الجبال الداخلية، قريبا من حدود المغرب. وهي من أهم مدن المغرب العربي. وتميزها ببيوتها ومساجدها البيضاء، ووقوعها على هضبة تحيط بها أشجار الزيتون وكروم العنب. وسط مزارع الزيتون والعنب. وقد طورت صناعات السجاد والمصنوعات الجلدية والملابس، وتصدّرهم من ميناء رشگون المجاور. الاسم العربي "تلمسان" يأتي من الاسم البربري تـَلا إمسان ويعني "البئر الجافة'' و هي فخورة بماضيها المجيد والمزدهر ذات المعالم الأندلسية متأصلة في المغرب الإسلامي الكبير، وصاحبة المواقع الطبيعية الخلابة هي "مدينة الفن والتاريخ" كما كان يسميها جورج مارصي   نبذة تاريخية عن المدينة: تأسست تلمسان في القرن الرابع الميلادي على يد الرومان وصارت مستعمرةً رومانيةً بامتياز وتأسست فيها كنيسة رومانية كاثوليكية كبيرة قبل أن يغزوها الفنداليون القادمون من أوروبا إلى أن جاء الفتح الإسلامي في القرن الثامن الميلادي في العام 708م حيث

جيل تلمسان يعود الى الساحة الكروية بعد عشر سنوات من الغياب

:نفض الغبار على مدرسة الثوار مرّت 78 سنة عن ميلاد أقدم فريق كروي بعاصمة الزيانيين الذين نشأ في عام 1937 من أجل هدف نبيل غايته رفع الراية الجزائرية وتحقيق مسيرة نضالية قدمت 11 شهيدا للثورة الجزائرية في فترة الاحتلال الفرنسي الغاشم من بينم الشهداء الثلاتة الإخوة زرقة إنه جيل تلمسان الممثل الاول للولاية باعتبار النادي العتيد الذي تأسس قبل وداد تلمسان أهم قطب كروي بالمدينة رغم ان البعض يعتقد أن فريق "الوات" المدرسة القديمة التي تمثل الكرة المستديرة التلمسانية منذ القدم غير أن التاريخ العريق يشهد لجيل تلمسان لكونه مهد الكرة بمدينة الزيانيين لكن هذا الفرق جرفته التيارات واختفى عن الحركة الرياضية في سنة 2004 بسبب الديون التي أغرقته في بحر المشاكل ثم عاد مجدد ا الى الوجود في الوقت الذي كاد أن يمحى من الذاكرة ولعل فرق الثوار الذي مرض لسنوات لن يموت ابدا ولعل تاريخه الكبير شفع لعودته الى الساحة بفضل الغيوريين على النادي الذي لم يقبل أن يمثله ولا لاعب أجنبي في عز الثورة وبقي وفيا لوطنيته وانتمائه العرقي الى غاية الاستقلال لكن الصمود الذي تحلى به في مواجه الاستع